نتائج البحث: غونتر غراس
يتبرّع رمضان (وهو بالمناسبة طفل غزّيٌّ نبيهٌ في التاسعة من عمره يحفظ عشرة أجزاء من القرآن) بإخراج القُمامة التي تجمّعت في فِناء مجمّع الشِّفاء. يجوب باحات الصرح الطبيّ الذي وُلِدَ قبل الاحتلال بعاميْن، لا يجد أيَّ قمامة.
فجأة، سمعت الوردتان صوت خطوات قادمة، خطوات ثقيلة وسمجة، لم تكن خطوات طفلة، بل كانت لبقرة جاءت تبحث عن بنفسج الهضاب، حالما رأت البقرة الزهرة المغرورة حتى قضمتها بتلذُّذ ومضت.
للكاتب الألماني غونتر غراس سيرة ذاتية مثيرة للاهتمام. في كتابه "تقشير البصلة" اعترف بانضمامه إلى منظمة شباب هتلر في فترة المراهقة، وأصبح أسيرًا لدى القوات الأميركيَّة. في كل اشتغاله الأدبي، عمل غراس على كشف زيف عقائدنا الأيديولوجية كردّ على ماضيه.
محمود الصباغ كاتب ومترجم في الشأن الإسرائيلي وعلم الآثار وتاريخ فلسطين القديم، ولد في مخيم اليرموك عام 1962 ونشأ فيه. من كتبه المترجمة في الشأن الإسرائيلي، "فلسطين في الفضاء الصهيوني". يتحدث في هذا الحوار عن مخيم اليرموك، واللجوء، وشؤون أخرى.
كتاب "في مديح الأدب - باقة من أهم خطب نوبل الشهيرة" يضم ست "خطب" أدبية جمعها وترجمها وقدم لها: أحمد لويزي. وصدرت في كتاب عن دار كنعان السورية. ومن الطبيعي أن تقتصر المقدمة على تعريف سِيري للأدباء قبل خطبهم.
صادفت يوم 16 أكتوبر الجاري الذكرى السابعة لوفاة الكاتب الألماني غونتر غراس، المولود عام 1927، والمتوفى عام 2015. بفضل روايته "طبل الصفيح" (1959)، حصل غراس على مكانةٍ مرموقة توّجته بجائزة نوبل للأدب عام 1999.
عام 2017 أصدر أبراهام ملتسر كتابًا بالألمانية عنوانه "صنع معاداة السامية أو تحريم نقد اسرائيل"، ثم صدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات في عام 2022 (ترجمة سميّة خضر). والكتاب هو خلاصة الخبرة الطويلة للكاتب في نقد "معاداة السامية".
ظهر الجيل الخامس من السينمائيين الصينيين في الثمانينيات تحت ما يمكن أن نطلق عليه "الموجة الصينية الجديدة"، الحركة المغايرة في تاريخ السينما الصينية، المتأثرة بالموجة الفرنسية الأشهر التي غيرت وجهة السينما العالمية منذ ميلادها في فرنسا، في نهاية الخمسينيات.
فقدنا هذه الأيام الكاتبة الصحافية المصرية ماجدة الجندي. إنه خبر أصاب أغلبنا بصدمة وحزن. هو فقد عزيز لسيدة كانت محل تقدير الجميع، ومحبة هادئة من دون صخب، وسيرة ممتدة مصحوبة بالجمال في عدة نواح ومستويات.
"في الزحام تخفّ حدّة الخوف"- هذه العبارة المطرّزة بالحكمة التي ترد في رواية "دفاتر الورّاق" لجلال برجس والتي أعلن أمس الثلاثاء عن فوزها بجائزة بوكر، مفسّرة لسلوك جحافل الهاربين من قراهم إلى وحل المدينة ومن مدنهم إلى غربة العالم.